دليل أونلاين مصر

ما حكم تارك الصلاة بحجة الكسل ؟

0 معجب 0 شخص غير معجب
129 مشاهدات
سُئل يونيو 20، 2018 بواسطة Omnia Mohammed (9,543,170 نقاط)
ما حكم تارك الصلاة بحجة الكسل ؟

6 إجابة

0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 20، 2018 بواسطة abdullah (9,535,890 نقاط)
 
أفضل إجابة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((العهد بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها كفر))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بين الرجل وبين الكفر ـ أو الشرك ـ ترك الصلاة" أخرجه مسلم
وقال الله تعالى : " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين " التوبة / 11
=>وجه الدلالة في هذه الآية أن الله تعالى اشترط لثبوت بيننا وبين المشركين ثلاثة شروط : أن يتوبوا من الشرك وان يقيموا الصلاة وأن يؤتوا الزكاة فإن تابوا من الشرك ولم يقيموا الصلاة ولم يؤتوا الزكاة فليسوا باخوة لنا
أختي لا يجوز التهاون في الصلاة ولو بأي شكل فهذا يعتبر كفرا

                                                              هدانا الله وجعل مثوانا الجنة
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 20، 2018 بواسطة abdullah (9,535,890 نقاط)
الكسل والتهاون بتأدية الصلاة صفة من صفات المنافق.

قال تعالى: " إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَاؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً (142) " سورة النساء.

والله أعلم.

تحياتي
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 20، 2018 بواسطة fawzy (9,614,560 نقاط)
حرام......................
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 20، 2018 بواسطة fawzy (9,614,560 نقاط)
هواستهتار  بآوامر الله
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 20، 2018 بواسطة fawzy (9,614,560 نقاط)
تارك الصلاة  من مات على هذا يكون قد مات كافراً كفراً مخرج من الملة، وإن كان هناك قول آخر لبعض أهل العلم بأنه كفر دون كفر، إلا أنهم مجمعون على أن ترك الصلاة مستوجب للعقوبة في نار جهنم. وحسبك إجماع الصحابة فكلهم أجمعوا على أن تارك الصلاة مخلد في النار، ولم يكونوا يروا أن شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة.

http://tinyurl.com/hf5of9w

                                           لا تنس ذكر الله
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 20، 2018 بواسطة Walaa Hessen (9,551,190 نقاط)
فأما ترك الصلاة عمدًا مع إنكار وجوبها: فإن تارك الصلاة عمدًا منكرًا لوجوبها كافر بإجماع المسلمين خارج من ملة الإِسلام، إلا أن يكون قريب عهد بالإسلام ولم يخالط المسلمين مدة يبلغه فيها وجوب الصلاة عليه، قال ابن القيم رحمه الله: "لا يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمدًا من أعظم الذنوب وأكبر الكبائر وأن إثمه عند الله أعظم من إثم قتل النفس وأخذ الأموال ومن إثم الزنا والسرقة وشرب الخمر وأنه متعرض لعقوبة الله وسخطه وخزيه في الدنيا والآخرة" (انظر الصلاة وحكم تاركها لابن القيم 1/29).
ويدل لذلك الكتاب والسنة: فمن الكتاب الأدلة التالية:

1- قوله تعالى: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} [مريم:59]. ووجه الدلالة: أن الله قال في المضيعين للصلاة، المتبعين للشهوات: {إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ} [مريم:60]، فدل على أنهم حين إضاعتهم للصلاة وإتباعهم للشهوات غير مؤمنين.
2- قوله تعالى: {فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ} [التوبة:11]. ووجه الدلالة: واضح ذلك أن الله تعالى اشترط لثبوت الأخوة بيننا وبين المشركين ثلاثة شروط: أن يتوبوا من الشرك، وأن يقيموا الصلاة، وأن يؤتوا الزكاة. فإن لم يفعلوا ذلك فليسوا بإخوة لنا، أي أنهم كفار خارجين عن ملة الإسلام.
3- قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ . الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ} [الماعون:4-5].
4 - قوله تعالى: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ . قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّين} [المدثر:42-43].

وأما الأدلة من السنة المطهرة ما يلي:
1- حديث جابر رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم: «إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة» (أخرجه مسلم، في كتاب الإيمان، باب بيان إطلاق اسم الكفر على من ترك الصلاة[1/88]، رقم [134]).
2- عن بريدة بن الحصيب [1] رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر» [2].
3- وعن أم سلمة [3] رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ستكون أمراء، فتعرفون وتنكرون، فمن عرف برئ، ومن أنكر سلم، ولكن من رضي وتابع، قالوا: أفلا نقاتلهم ؟ قال: لا، ما صلوا» [4].

4- ومن هذه الأحاديث قوله صلى الله عليه وسلم قال: «خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، ويصلون عليكم وتصلون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم، قيل: يا رسول الله، أفلا ننابذهم بالسيف؟ قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة» (أخرجه مسلم في كتاب الإمامة، باب خيار الأئمة وشرارهم، [3/1481]، رقم ْ[65]، من حديث عوف بن مالك). ففي هذين الحديثين الأخيرين دليل على منابذة الولاة وقتالهم بالسيف إذا لم يقيمواالصلاة، ولا تجوز منازعة الولاة وقتالهم إلا إذا أتوا كفراً صريحاً، عندنا فيه برهان من الله تعالى[5]، وعلى هذا فيكون تركهم للصلاة الذي علق عليه النبي صلى الله عليه وسلم، منابذتهم وقتالهم بالسيف كفرًا بواحًا عندنا فيه من الله برهان.

5- قال عبد الله بن شقيق [6] رحمه الله: "كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غيرالصلاة" [7].
6- بعض الآثار الواردة عن السلف منها: قال إسحاق بن راهويه [8]: "صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن تارك الصلاة كافر، وكذلك كان رأي أهل العلم من لدن النبي صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا، أن تارك الصلاة عمداً من غير عذر حتى يخرج وقتها كافر" [9]. وذكر ابن حزم أنه قد جاء ذلك عن عدد من الصحابة [10]، وقال: "ولا نعلم لهؤلاء مخالفًا من الصحابة" [11].

ثانيًا: ترك الصلاة تهاونًا وكسلاً، فيصلي وقتًا ويترك آخر:
ترك الصلاة تهاونًا وكسلاً، فيصلي وقتًا ويترك آخر من المنكرات العظيمة، ومن صفات المنافقين، قال الله عز وجل: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلا} [النساء:142]، وقال الله في صفتهم: {وَما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسالى وَلا يُنْفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كارِهُونَ} [التوبة:54]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا» (أخرجه البخاري، في كتاب الصلاة، باب وجوب صلاة الجماعة [1/231]، رقم [618])، وإن كان تركه تكاسلاً مع اعتقاده وجوبها كما هو حال كثير من الناس اليوم، فقد اختلف العلماء فيه على أقوال ثلاثة:

القول الأول:
ذهب الإمام مالك (بداية المجتهد 2/252)، والإمام الشافعى [12]، ورواية عن الإمام أحمد [13]، إلى أنه لا يكفر بل يفسق ويستتاب، فإن تاب وإلا قُتل حدًا، ويقتل بالسيف [14]. قال الإمام الشافعي رحمه الله: "يُقال لمن ترك الصلاة حتى يخرج وقتها بلا عذر: لا يصليها غيرك، فإن صليت وإلا استتبناك، فإن تبت وإلا قتلناك" [15]. ومما يُحتج لهذا القول ما يلي من الأدلة:
1- قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظِيماً} [النساء:48]. ووجه الدلالة يظهر من قول الإمام أحمد في وصيته لتلميذه (واسمه: مسدد بن مسرهد بن مسربل بن مرعبل أبو الحسن الأسدي كانت وفاته سنة 228هـ، انظر: تهذيب الكمال [27/447]): "ولا يُخرج الرجل من الإسلام شيء إلا الشرك بالله العظيم أو يرد فريضة من فرائض الله عز وجل جاحدا بها فإن تركها كسلا أو تهاونا: كان في مشيئة الله إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه" (انظر: طبقات الحنابلة [1/343]).

2- قوله صلى الله عليه وسلم: «خمس صلوات كتبهنَّ الله على العباد، فمن جاء بهن ولم يضيع منهم شيئًا استخفافًا بحقهنَّ كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأتِ بهنَّ فليس له عند الله عهد، إن شاء عذبه، وإن شاء أدخله الجنة» [16]، وأما قولهم أنه يُقتل حدًا إن لم يتب فقد أحتُج له بقوله تعالى: {فَإِنْ تابُوا وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ} [التوبة:11]، أي: لا تقتلوهم إن فعلوا ذلك، ومفهومه يُقتَلون إن لم يفعلوا؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «أُمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا اللّه، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا عصموا منى دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله» [17]، فقد أمر صلى الله عليه وسلم بقتالهم إلى أن يقيموا الصلاة، وقوله: «بحقها» فإن الصلاة من أعظم حقها.

القول الثاني:
وذهب جماعة من السلف إلى أنه يكفر، وهو إحدى الروايتين عن الإمام أحمد وهو وجه لبعض أصحاب الشافعى (البيان [2/15]).، وحجتهم ما يلي:
1- ظاهر قوله صلى الله عليه وسلم: «بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة» .
2- القياس على كلمة التوحيد في قوله صلى الله عليه وسلم: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا اللّه ويقيموا الصلاة...» الحديث.

القول الثالث:
وذهب الإمام أبو حنيفة (مراقي الفلاح (1/161])، إلى أن تارك الصلاة لا يَكفر، ولا يُقتل، بل يُعزر ويُحبس حتى يُصلى. جاء عند الحنفية قولهم: "وتارك الصلاة عمدًا كسلا يضرب ضربًا شديدًا حتى يسيل منه الدم، وبعده يحبس، ولا يترك هملا بل يتفقد حاله بالوعظ، والزجر، والضرب أيضا؛ حتى يصليها أو يموت بحبسه، وهذا جزاؤه الدنيوي، وأما في الآخرة إذا مات على الإسلام عاصيًا بتركها فله عذاب طويل بواد في جهنم أشدها حرًا، وأبعدها قعرًا… أعدت لتارك الصلاة" (مراقي الفلاح [1/161]) . واستُدل لهذا القول بقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة»[18].
 
المناقشات والردود:
أُجيب على دليل أصحاب القول الثاني قوله صلى الله عليه وسلم: «بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة» ، بأن المعنى أنه يستحق عقوبة الكفر وهى القتل، أو أنه محمول على المستحل ترك الصلاة، أو على أنه قد يؤول به ويوصله إلى الكفر، أو أن فعله فعل الكفار (انظر: حكم تارك الصلاة، لمحمد ناصر الدين الألباني، الناشر: دار الجلالين، الرياض، الطبعة الأولى، عام 1412هـ، ص[1112]). ونُوقش دليل القول الثالث: «لا يحل دم امرىء مسلم إلا بأحدى ثلاث...»، بأنه صلى الله عليه وسلم جعل منهم التارك لدينه، والصلاة ركن الدين الأعظم وعموده.

الخلاصة والترجيح:
من ترك الصلاة عمدًا مع إنكار وجوبها فهو كافر خارج من الملة لما تقدم من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة. وأما المسلم الذي يتركها تهاونًا وكسلاً فيصلي حينًا، ويترك حينًا آخر مع الإِيمان بوجوبها فإن الواجب نصحه بالحكمة والموعظة الحسنة، فإن لم يتب وجبت مقاطعته وكراهيته وحَرُمَ حبه ومودته، فذلك مظهر الإِنكار بالقلب الوارد فى حديث تغيير المنكر، وقد حدث أن النبي صلى الله عليه وسلم هجر المتخلفين عن غزوة تبوك بغير عذر وأمر أصحابه بهجرهم، على أن يكون الهجر بدافع ديني لا لغرض شخصي، والأعمال بالنيات، ولو أن المؤمنين الطائعين قاطعوا العصاة وهجروهم لكان ذلك من أكبر العوامل على مراجعة أنفسهم وتوبتهم إلى اللَّه، لضرورة حاجتهم إلى

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

دليل أونلاين مصر

powered by serv2000 for hosting , web and mobile development

...