قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((العهد بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها كفر))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بين الرجل وبين الكفر ـ أو الشرك ـ ترك الصلاة" أخرجه مسلم
وقال الله تعالى : " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين " التوبة / 11
=>وجه الدلالة في هذه الآية أن الله تعالى اشترط لثبوت بيننا وبين المشركين ثلاثة شروط : أن يتوبوا من الشرك وان يقيموا الصلاة وأن يؤتوا الزكاة فإن تابوا من الشرك ولم يقيموا الصلاة ولم يؤتوا الزكاة فليسوا باخوة لنا
أختي لا يجوز التهاون في الصلاة ولو بأي شكل فهذا يعتبر كفرا
هدانا الله وجعل مثوانا الجنة