قال سيدنا عليٍ رضي الله عنه في وصف النبي صلى الله عليه وسلم "كأن العرق في وجهه اللؤلؤ "
وفى صحيح البخاري عن أنس قال: "ما مست بيدي ديباجاً ولا حريراً ولا شيئاً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا شممتُ رائحة قط أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعند مسلم بلفظ: " ولا شممت مِسْكَةً ولا عَنْبَرَةً، أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقال ابن سعد والدارمي عن إبراهيم بن يزيد النخعي قال: "كان يُعرف بريح الطيب إذا أقبل".