عزيزي ، خلقنا الله و فطرنا على الحب و لكن في اطار شرعي يسمح به الدين ، فأنت مازلت في مقتبل مرحلة الشباب و النضوج الفكري و من تكن لها حبك تعتبر على ابواب مرحلة المراهقة بما تشمله من تذبذب في العواطف و المشاعر ، فحاول ان تحفظ حبك في صدرك الى ان تستطيع التقدم لخطبتها و لا تخبرها الان بل انتظر ان تنضج هي الاخرى و تصبحوا مسئولين عن قراراتكم