اذا خضعت الجتمعات والأشخاص للأهواء والشهوات لفسدت الأرص وكذلك المنظومة البشرية كلها. فهذا قد يعني انه من يشتهي المال سيقوم باخده من اي شخص بدون رقابة او قانون يمنعه من ذلك مثلا وبالطبع في ذلك فساد وشغب عظيم. ولذا فيجب ان تخضع كل المجتمعات للعديد من الروابط والشروط اولها الدين وبعدها القانون والعرف والأخلاق .