هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه الذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون هو- إن كنت جاهله- ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم