<!--[if gte mso 9]>
Normal
0
false
false
false
MicrosoftInternetExplorer4
<![endif]--><!--[if gte mso 9]>
<![endif]--><!--[if gte mso 10]>
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:"جدول عادي";
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:"";
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:"Times New Roman";
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
<![endif]-->
نرجع إلى قول الله تعالى في سورة القصص "إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ" و " إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ " واضحة المعنى و المقصود بها الذي أنزل عليك القرآن و فرض عليك العمل به و لكن لقد أختلف العلماء كثيراً على " مَعَادٍ" حيث قال بعض العلماء " لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ" هي المقصود بها " لَرَادُّكَ" إلى الآخرة يوم القيامة و بعض العلماء قالوا المقصود بها الجنة،و البعض قال الموت، و قال بعض العلماء المقصود بها مكة لأنها نزلت على رسول صلى الله عليه وسلم و هو في طريقه من مكة إلى المدينة