الشيعة ليسوا مسلمين ولم يكونوا مسلمين بل إن لهم دينا وثنيا مستقلا جمع الشيعة فيه الكفر من كل ملل الدنيا ولا يوجد شرك او كفر إلا وحواه دين الشيعة ولا فرق بين الشيعة والقادينية والدروز وملل الكفر التي تدعي الاسلام ... ودين الشيعة هو التقية أي [ يبدون مالا يظهرون ] وهذا من كتبهم ويساوون التقية بالصلاة والزكاة
وقال فيهم السلف والراسخون في العلم :
قال الامام البخاري رحمه الله : وما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ، أم صليت خلف اليهود والنصارى لا يُسَلّم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم .
قول: سفيان الثوري:
عن إبراهيم بن المغيرة قال: (سألت الثوري: يُصلى خلف من يسب أبا بكر وعمر؟ قال: لا).
قول: الزهري:
قال الإمام الزهري: (ما رأيت قوماً أشبه بالنصارى من السبئية.قال أحمد بن يونس: هم الرافضة).
قول: سفيان بن عيينة:
قال رحمه الله تعالى: (لا تصلوا خلف الرافضي [يعني الشيعي] ولا خلف الجهمي ولا خلف القدري ولا خلف المرجئي).
قول: علقمة بن قيس النخعي:
قال رحمه الله تعالى: (لقد غلت هذه الشيعة في علي رضي الله عنه كما غلت النصارى في عيسى بن مريم).
قول: أبو يوسف القاضي:
قال رحمه الله تعالى: (لا أصلي خلف الجهمي أو رافضي [يعني الشيعي] ولا قدري).
وسئل الإمام أحمد –رحمه الله - عن الذي يشتم معاوية –رضي الله عنه-: أيصلى خلفه؟ قال: ( لا يصلى خلفه ولا كرامة).
الواجب نصحهم ومحاولة هدايتهم ايضا الواجب القول بكفرهم وتحذير الناس من ضلالهم وعقيدتهم الفاسدة وقد حرق سيدنا علي كرّم الله وجهه ورضي عنه النصيرية الذين ألّهوه بعد نصحهم ولم يعترض كل الصحابة عليه الا بالحرق لانه لايحرق بالنار الا رب النار وقالو الواجب ان يقتلو بالسيف والله أعلم