و سيق الذين آمنوا الى ربهم زمرا
و حففناهما بنخل و جعلنا بينهما زرعا
فأما الذين في قلوبهم زيغ
المال و البنون زينة الحياة الدنيا
لا يرون فيها شمسا و لا زمهريرا
و يسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا
ذكر رحمة ربك عبده زكرياء
و قل ربي زدني علما
و إنه لفي زبر الأولين
سمعوا لها تغيظا و زفيرا
و لا تقربوا الزنا
إن شجرة الزقوم طعام الأثيم
آتوني زبر الحديد
فأما الزبد فيذهب جفاء