لبعض يحاول أن يهرب من الحقيقة إلى الوهم لتقبل نفسه ماهو فيه فبعض الناس يكون في الخطيئة ويعلم ذلك وتقرها نفسه ولكن مع هذا يبحث لها عن مسوغ فهروبه من تلك الحقيقة هي من تجعله يستسيغ إستمراره في تلك الخطيئة التي يمارسها !! وعموماً ليس هناك هروب من الحقيقة حتى من يهرب مصيره أن يصطدم بها يوماً ما وجه بوجه وقد يكون الوقت تأخر للتصحيح وبهذا تكون الخسارة للإنسان .