المرحلة الأولى: أن تنظر في المرآة بوجه عابس.
المرحلة الثانية: أن تنظر في المرآة بوجه مبتسم.
وبالتأكيد فإن ما سجلته في المرحلة الأولى من مشاعر تختلف تماماً عن مشاعر التجربة الثانية.
إن المشاعر الإيجابية للوجه المبتسم لابد أنها تترك في نفسك راحة وأماناً وانسجاماً، بينما المشاعر السلبية للوجه العابس تترك في نفسك ضيقاً وشعوراً غير مريح.
فقد عرفت ما يشعر به الآخر من قسمات وجهك