تابع
س. هل أسماء الله تعالى محصورة مع الدليل.
ج. لا حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما قال عبد قط إذا أصابه هم وحزن.
س. ما الدليل علي أن أسماء الله كلها حسنى.
ج. ذلك لأنها متضمنة لصفات كاملة لا نقص فيها بوجه من الوجوه.
س. مثل علي دعاء العبادة ودعاء المسألة.
ج. يجتهد أن لا يقول إلا ما يرضي الله تعالى أن لا يراه إلا علي ما يرضيه.
يارب يا كريم اللهم ارحمني وتب علي إنك أنت التواب الرحيم ياتواب.
س. ما أنواع الإلحاد في أسماء الله تعالى مع التمثيل.
ج. شرك التشبيه والتمثيل : وذلك بتشبيه ما دلت عليه أسماء الله تعالى من صفات الكمال بصفات المخلوقين.
شرك التسمية والاشتقاق : وذلك بتسمية الأصنام بأسماء الله تعالى.
س. بين حكم الألحاد في أسماء الله تعالى مع الدليل.
ج. أن الله سبحانه وتعالى سوف يجازيهم ويعاقبهم بسبب إلحادهم في أسمائه جل وعلا.
س. ما واجب المسلم اتجاه أسماء الله تعالى.
ج. إثبات ما أثبته تعالى لنفسه وما أثبته له رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأسماء الحسنى.
إثبات معاني أسماء تعالى فإن لها معان مفهومة من لغى العرب.
س. ما حكم تعبيد الأسماء لغير الله مع التمثيل والدليل.
ج. يحرم ذلك : عبد الحارث : عبد الكعبة : والدليل : قول الله تعالى ( فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون).
س. لماذا يحرم تعبيد الأسماء لغير الله تعالى.
ج. سد ذريعة الشرك.
ما فيه من الكذب إذ العباد عباد الله تعالى.
س. ما سبب تعبيد العرب الأسماء في الجاهلية لألهتهم.
ج. كانوا يعبدون لما يعظمونه كالكعبة فيسمون عبد الكعبة.
س. ما أحب الأسماء إلي الله اذكر الدليل.
ج. 1- نسبته لأجل أسمائه تعالى. 2- كونها معبدة لله تعالى ففيها تذلل وخضوع لله جل في علاه. 3- ما تشعر به من التسمي بها من عبوديته لله تعالى.
س. ما حكم تسمية غير الله بالأسماء التي اختص بها الله تعالى.
ج. يحرم تسمية غير الله التي اختص الله بها.
س. وضح الحكمة من تحريم التسمي بأسم ملك الملوك أو سلطان السلاطين.
ج. 1- التأدب مع الله تعالى في تجنب الأسماء الخاصة به. 2- احترام وتعظيم أسماء الله تعالى الخاصة به. 3- سد لذريعة الشرك في الألفاظ.
س. حكم حسن الظن بالله تعالى.
ج. حسن الظن بالله تعالى واجب عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى انا عند ظن عبدي بي وانا معه إذا ذكرني.
س. ما معنى حسن الظن بالله تعالى مع التمثيل.
ج. أن نظن بالله تعالى في جميع الأمور.
س. الحكمة من وجوب حسن الظن بالله تعالى.
ج.1- ما فيه من كمال حسن الأدب مع الله تعالى. 2- ما فيه من تعظيم لله تعالى. ٣- أنه يدل على معرفة بالله تعالى وأسمائه وصفاته وقدرته. 4- أنه يدعو إلى التفاؤل.
س. اذكر الأسباب المعينة على حسن الظن بالله.
ج. 1- معرفة الله تعالى باسمائه وصفاته. 2- قوة الإيمان بفعل الطاعات وترك المحرمات. 3- الأكثار من ذكر الله تعالى. 4- قوة الصبر وثبات اليقين.
س. اذكر بعض الأحوال التي يتأكد فيها حسن الظن بالله تعالى.
ج. 1- عن المرض المخوف أو الاحتضار. 2- عند تكالب الأعداء.
س. ما المراد بسوء الظن.
ج. سوء الظن بالله تعالى أن نظن بالله تعالى شرا في أمر من الأمور.
س. مثل بثلاثة أمثلة على سوء الظن بالله عزوجل مع بيان حكمها.
ج. 1- في أحكامه الشرعية كجميع الأوامر والنواهي. 2- في وعد للمؤمنين في الدنيا بالنصر والتمكين. 3- في وعده بالكافرين في الدنيا.
س. قارن بين ظن المنافقين والمشركين كما جاء في الآيات.
ج. ظن المنافقين :( بل ظنتتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا).
ظن المشركين :( ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظآنين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا).
س. متى يكون سوء الظن بالله كفرا يخرج من ملة الإسلام.
ج. ظن المنافقين أن الله تعالى لا ينصر رسوله وأن هذا الين سينتهي ولن تقوم له قائمة.
س. مثل لسوء الظن بالله المحرم.
ج. من رأي رجلا صالحا أصيب بمصيبة فقال : فلان لا يستحق هذا.
س. اذكر ثلاث حكم من تحريم سوء الظن بالله.
ج. 1- ما فيه من سوء أدب مع الله تعالى. 2 - ما فيه من الانتقاض لله تعالى. 3- أنه يدل على جهل بالله تعالى وأسمائه وصفاته وقدرته.
س. اذكر ثلاث أسباب لسوء الظن بالله تعالى.
ج. الجهل بالله تعالى وأسمائه وصفاته. 2- ضعف الإيمان بترك الطاعات وفعل المحرمات. 3- البعد عن ذكر الله.
س. مامعنى القنوط من رحمة الله تعالى وما حكمه مع الدليل.
ج. القنوط: هو شدة اليأس وغايته ومنتهاه.
حكم القنوط : حرام.
الدليل : قول الله تعالى ( يابني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون).
س. ما الحكمة من تحريم القنوط من رحمة الله.
ج. 1- إساءة الأدب مع الله تعالى. 2- إساءة الظن بالله تعالى حيث ظن أن الله تعالى لا يغفر الذنوب لعباده. 3- تكذيب آيات القرآن الكريم وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم.
س. ما الواجب على المسلم فعله حتى لا يكون من القانطين.
ج. يجب على المؤمن أن يجمع بين الخوف من الله تعالى ورجاء رحمته وبهذا يصل إلى درجة الاعتدال في الخوف والرجاء.
س. اذكر ثلاثة أمور تدل على أهمية تحكيم شرع الله.
ج. 1- أن تحكيم الشريعة مرتبط بتوحيد الربوبية. 2- أن تحكيم الشريعة مرتبط بتوحيد الألوهية. 3- أن تحكيم الشريعة مرتبط بالإسلام.
س. ما الدليل على وجوب الرضا والتسليم لشرع الله.
ج. قال الله تعالى :( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما)
قال الله تعالى :(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
س. كيف كانت شريعة الله صالحة لكل زمان ومكان.
ج. هي الشريعة الكاملة والصالحة لكل زمان ومكان لأنها من عند الله تعالى.
س. ما المقصود بالتحاكم إلى شرع الله وما حكمه مع الدليل.
ج. المقصود :تحكيم شريعة الله تعالى في شئون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم.
س. في أي شيء يكون التحاكم إلى شرع الله.
ج. يجب التحاكم إلى شريعة الله تعالى في كل شيء في المعاملات التجارية والاقتصادية والشئون السياسية وكل شيء.
س. وضح آثار التحاكم إلى شرع الله على الفرد والمجتمع.
ج. 1_تحقيق التوحيد بإفراد الله تعالى بالطاعة وتمام الاستسلام له.
2-تحقيق العدل والانصاف ومنع الظلم والتعدي. 3-تحقيق الأمن والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة.
س. وصف الله تعالى التحاكم إلى غير شرعه بثلاثة أوصاف ماهي مع الدليل.
ج. 1_الكفر :قال الله تعالى :(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
2_الظلم :قال الله تعالى :(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون)
3_الفسق :قال الله تعالى :(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون).
س. ما الذي يريده المنافقون حينما يدعون إلى غير شريعة الله تعالى أذكر الدليل.
ج. الإصلاح الدليل :قال الله تعالى :(وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون).
س. بين آثار التحاكم إلى غير شرع الله تعالى.
ج. 1- وقوع الشرك. 2- تعطيل شريعة الله تعالى. 3- انتشار البغي والظلم والفوضى وانتفاء تحقيق العدل والانصاف.