هنا ينطبق على هذا قول " الجار قبل الدار", حيث اجتمع سكان الحي وقرروا بأن يساهم كل فرد منهم بمبلغ بسيط من أجل شراء خروف العيد للجار وإعادة البسمة على وجهه فتكاتف سكان الحي وأنهوا مبلغ الخروف واشتروه وأهدوه للجار الذي عاد إليه فرح العيد وعرف أن لدي سند عندما تقف الظروف ضده