الاجابة هي
- إذا كان النبي صلى الله عليه وسلم مأموراً بالاستغفار مع عصمته ومغفرة ذنوبه المتقدمة والمتأخرة؛ فنحن المذنبين أولى بأن نستغفر.
- الاستغفار عبادة يتقرَّب بها العبد إلى ربه، فالنبي صلى الله عليه وسلم وإن لم يكن له ذنبٌ يستغفر منه، إلا أنه أُمر بالاستغفار تعبداً لله تعالى بذلك.