أن تكون قدوة صالحة في البيت بأنَّ تكون صاحب دين وخلق جميل، وألاَّ تستفز مشاعر أهلك، بل تلاطفهم وتكون قدر الإمكان نموذجاً في الأدب والخلق وقدوة في العلم والسلوك، بالتزامن مع الكلمة الطيبة والقول الحسن كما قال تعالى: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالى: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)