من اعتقد أن للنجم تأثيراً بدون مشيئة الله، فينسب المطر إلى النجم نسبة إيجاد واختراع ،فهذا شرك أكبر .
أما من اعتقد أن للنجم تأثيرا بمشيئة الله وأن الله جعل هذا النجم سبباً لنـزول المطر، وأنه تعالى أجرى العادة بوجود المطر عند ظهور ذلك النجم ، فهذا محرم وشرك أصغر، لأنه جعل ذلك سبباً بدون دليل من الشرع أو الحس والواقع أو العقل الصحيح.