تنطلق أهمية الرصيد اللغوي الأساسي من ضرورة تحديد المعنى الرئيس لكل كلمة، قبل أن تتفرع إلى معان متعددة أو فرعية أو ثانوية، لكونه يظل ثابتاً وراسخاً ومشتركاً بين كل الفئات، وكل اللغات الطبيعية، وقاعدة التواصل الأولى، إذ أن المعاني المتفرعة تعتبر أعلى مراحل التعبير. لذا يظل التمكن من الرصيد اللغوي الأساسي الخطوة