قال تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ [الأعراف].
حينما تأتي الضائقة ، يأتي الجفاف ، تأتي المصائب ، تأتي الزلازل ، وإن كان لهذه الظواهر أسباب علمية ، فهذا لا يمنع أن يكون الله عز وجل مسبِّبَ الأسباب .
إنّ العوارض التي تطرأ على أهل الأرض لحكمة بالغةٍ بالغة