ال صلى الله عليه وسلم: ( وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلا مِلَّةً وَاحِدَةً، قَالُوا: وَمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي ) رواه أحمد والترمذي، فالحق ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فعليك بالاتِّباع، وإياك والابتداع إن كنت تريد النجاة والفلاح وقبول الأعمال عند الله عزّ وجل.