إذا آمنت عن قناعة أن ما يصيبك لم يكن ليخطئك وما كان ليخطئك لم يكن ليصيبك, ستكون أشجع الشجعان, فكل تحريكة أو تسكينة في الوجود لا تحدث من غير أمر الله -سبحانه وتعالى-.
قال تعالى: " وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ (22) " سورة لقمان.
تحياتي