هناك من الناس من خلق ليكون مستعبدا تابعا، ذليلا خانعا،
في عصرنا أصبح الإستعباد رمزيا،،
لأتمكن من تقييدك، لا أقوم بحبسك، او سجنك، او جعلك مملوكا،،
و لكن أن أخلق ذوقك، و أصنع فكرك،، من خلال المدرسة، الإعلام، السياسة ، الفن ،..
ففي الوقت الذي تظن فيه أنك تفكر وفق ما تمليه عليك مبادؤك،،، يجب أن تعلم أن مبادئك تم تصنيعها في مختبر جهاز قمعي اسمه النظام او الدولة..