MKULTRA هو مشروع كشف سنة 1975 , هو اسم لمشروع سري لوكالة المخابرات المركزية اللأمريكية هدا المشروع كان هدفه هو التحكم بعقول الناس عن طريق المؤثرات العقلية
المقصود من العبارة : هده العبارة لها ألف معني فكما يعرف الجميع الأولتراس ضهرت عام 1940 بالبرازيل "، ثم انتقلت الظاهرة إلى أوروبا وبالضبط إلى يوغوسلافيا ثم كرواتيا ... لكن عند دخول الحركية للمغرب كانت هناك أشياء منافية لديننا و مع دللك نراها و كأن أولتراس كتاب مقدس يأكد علينا تتطبيقها كما بدأت , أولتراس موكاور كانت مختلفة عن البقية فمند تأسيسنا قمنا بتناسي الصراعات الفارغة و أخدنا أولتراس بنكهة اسلامية فكما يعلم القليل هناك مؤامرة ضد أولتراس هدا راجع الي لطبع فرد الأولتراس الحقيقى الذى يتمتع بفكر حر ... يحاولون سيطرة علي عقولنا لكن للأسف هناك عقول ضعيفة في بلدنا تمت السيطرة عليها أصبحنا نجد عبارات في ملاعب مقلدة من الغرب ( تقليد الأعمي ) مخالفة تماما لنا كمسلمين كل هدا سببه المجتمع الفاسد الذي نعيش فيه فلقد تم برمجت الإنسان عقليا و فكريا منذ الصغر. يجب على المرء أن يدرك ذلك ...أشرطة ...وثائقي .... كتب ... أفلام .. و حتى الرسوم المتحركة ..كل هذ ساهم في السيطرة الغير المباشرة هذه التلقينات أثرت تدريجيا على العقل و جهزته لتقبل وجة نظر معينة..فأصبحنا نري أنه في عصر العولمة أصبح التحدث عن الدين و الهدف من الحياة ممل أغلبكم مشغول بالكلام في أشياء تافهة مشغول بالتناسل و بشراء آخر الماركات ..قليل من فطن و استيقظ و عاد إلى الأصل و الكثير.... الكثير انجرف بعيدا مع التيار ... الإعلام و الأفلام رسموا لنا لوحة الحياة المثالية أغلب الناس أعجبتهم اللوحة و دخلوا ليعيشوا داخل فقاعة الوهم ... و لهذا السبب كثير منكم اليوم يجد صعوبة و عراقيل إذا أراد التحدث في موضوع جاد , كثير منكم اليوم يجد عراقيل إذا وصل للنقطة الدين و الهدف من الحياة , الإنسان اليوم يفضل سماع نكتة على سماع الحقيقة... الفكرة لم تكن منحصرة فقط علي عالم أولتراس لكن أكثر من دللك فأولتراس موكادور استغلت حب أعضاءها للفريق و المجموعة و كونت منه سلاح لجميع أفراد المجموعة فعقليتنا التي نتبعها تدفع بك الي البحث في مخالف المواضيع و في شتي المجالات هدا كله يمكن من معرفة حقائق الشيئ . كن حر في تفكيرك أي كن أولتراس حقيقى و لا تتبع خطي الأخرين