التفسير بالمأثور هو تفسير يتم من خلال الآيات القرآنية والأحاديث النبوية
اما التفسير بالرأي فيكون تفسيرا ناتجا عن جهد وتعب المفسر أي أنه لم يستعين بأدلة من القرآن أو الأحاديث وقد قسم هذا التفسير إلى نوعين النوع الأول يكون رأيا محمودا وهو الرأي المبني على علم ويعتبره العلماء جائزا أما الثاني فيكون رأيا مذموما وهذا النوع من الآراء يعتبر عند كثير من العلماء غير جائز لكونه يعتمد على رأي شخصي دون استناد إلى علم أو إلى دليل ملموس