هذه الكأس تعرضت عبر تاريخها للعديد من المواقف، فقد تم أخفاءها تحت سرير نائب رئيس الأتحاد الدولي الدكتور أوتورينو باريزى أثناء الحرب العالمية الثانية خوفا من أن تكون عرضة للضياع.
وفى عام 1966 حيث جرت كأس العالم بأنجلترا ضاعت الكأس وبعد بحث متواصل وجدت مدفونة تحت شجرة وقد ساهم في أيجادها أحد الكلاب المدربة على ايجاد المسروقات الضائعة. أخيرا وفى عام 1983 تم سرقة كأس جول ريميه ثانية في ريو دى جانيرو البرازيلية، وقد قام اللصوص بأذابتها