تزوجت الصحابية أسماء بنت عميس من جعفر بن أبي طالب وبعد وفاته تزوجها الخليفة أبو بكر الصديق بعد أن توفيت زوجته وبعد أن توفي أبو بكر أصبحت زوجة للخليفة علي بن أبي طالب
وكانت أسماء قد أعلنت إسلامها قبل أن يدخل الرسول إلى دار الأرقم وهاجرت مع زوجها جعفر بن أبي طالب إلى الحبشة