عبارة عن عرض دقيق للمجتمع الفرنسي إبّان الثورة، كما تُقدّم إنعكاساً صادقاً لحياتنا في كلّ جوانبها البائسة والمريرة.
وفي هذه الرواية يتفوق ( فيكتور هيغو ) على نفسه في أسلوب عرضه وتناوله لحيوات أبطال هذه الملحمة التي تعد واحدة
من أروع كلاسيكيات الأدب العالمي الحديث.