في 2005 و بعد اكتشاف مكامن ضخمة للفحم والغاز قررت السلطات في منغوليا الداخلية التابعة للصين تطوير هذه المنطقة بإنشاء مجموعة من المدن الجديدة الضخمة فيها وكانت أهمها مدينة أوردوس. الحكومة كانت تأمل قدوم أكثر من مليون مواطن للمدينة الجديدة، لكن لم يأتي أحد.
النتيجة هي مدنية أشباح ضخمة تحتوي على آلاف البيوت، العمارات وأميال من الشوارع الفارغة.