أرشده إلى النظر إلى الكون والمخلوقات ولنفسه أيضا وأساله من خلق كذا فسيجيب الله والكثير فأقول إذا من الخالق فسيجيب الله فأقول إذا الله هو الخالق وليس مخلوق وأقول له هل العبد مخلوق يستطيع تدبير الأمور والكون وخلق بشر مثلنا فسيقول لا فأجيبه بأن لأننا مخاليق وهذه مختصه بالله الذي يخلق ما يشاء