بلغ عدد العاملين في بناء السور حوالي 2 مليون اغلبهم من الفلاحين و المجرمين و الاسرى ، مات الآلاف منهم نتيجة الجوع والمرض والعوامل الجوية المُزرية، دُفنت جثثهم حيث سقطوا ولم يسمع بهم أحدٌ أبداً…ومن بين العرائب المخيفة ان الإمبراطور امر جنوده بقتل كل عامل يجدونه نائماً على الجدار.