إذا قال ابراهيم بن الأدهم كلمة،، فحي عليها،،هي شراع الفلاح، و مركب الحكمة،،
من يعرف قصة هذا الرجل ، و قصة اعتزاله حياة الأمراء و الإعتكاف على حياة الزهد ،،يعرف أن الحياة لا تختارنا،،بل نحن من نختارها..
يحكي بن الأدهم،،في قصة تزعزعه و اعتزاله حياة الامراء، أن خرج في الصيد مع حاشيته..فإذا به يسمع صوتا من لا مكان يصيح به: " يا ابراهيم ، ما هذا العبث"