دليل أونلاين مصر

من لديه طريفة........؟

0 معجب 0 شخص غير معجب
39 مشاهدات
سُئل يونيو 21، 2018 بواسطة Omnia Mohammed (9,543,170 نقاط)
من لديه طريفة........؟

2 إجابة

0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 21، 2018 بواسطة fawzy (9,614,560 نقاط)
 
أفضل إجابة
أعطى أب لإبنه يوماً كيساً مليئاً بالمسامير وقال له:
( يا بني كلما اهنت شخص أو ضربت شخص أو جرحت شخص اذهب إلى سور الحديقة واطرق فيه مسماراً )
لم يفهم ذلك الولد لماذا طلب والده منه ذلك ولكنه امتثل لأمر والده وأصبح كلما يظلم أحداً أو يصرخ بوجه أحد أو يجرح أحداً يطرق مسماراً في ذلك السور ومع مرور الأيام أصبح الولد أكثر تحكماً في نفسه وانخفض عدد المسامير التي يطرقها كل يوم في السور إلى أن وصل اليوم الذي لم يطرق فيه ذلك الولد أي مسمار في السور
فطار الولد من شدة الفرح وذهب إلى والده واخبره بذلك قال له والده: ( أحسنت يا بني أنت الآن شخص تتحكم في نفسك وفي أعصابك
ولكن
مهمتك لم تنته بعد )
استغرب الولد وقال:
وماذا افعل بعد ذلك يا أبي ؟؟؟
قال الأب: ( كل يوم يمضي ولا تزعج أو تجرح أو تظلم فيه أحداً انزع مسماراً من ذلك السور
مضت الأيام واستمر الولد في نزع المسامير في كل يوم
لا يؤذي فيه أحداً إلى أن وصل اليوم الذي نزع فيه الولد آخر مسمار في ذلك السور فطار الولد من الفرح وذهب إلى والده ليخبره بذلك وعندما أخبره أخذ الأب ابنه إلى السور وقال أحسنت يا بني فأنت لم تصبح شخص متحكم في أعصابك فقط
ولكنك أصبحت شخص طيب ولا تؤذي أحداً
ولكن
انظر إلى الثقوب في السور التي خلفتها تلك المسامير ………
لقد استطعت يا بني أن تنزع المسامير التي طرقتها ولكنك
لا تستطيع محو تلك الثقوب التي تركتها المسامير !!!
وكذلك هم البشر يا بني عندما تجرح أحدهم فأنت تطرق مسماراً في قلبه قد تستطيع أن تعتذر وتنزع ذلك المسمار ولكنك لن تنزع أثره وسيبقى ذكرى مؤلمة في حياة ذلك الشخص .
لذلك يا بني لا تجرح الآخرين أو تؤذيهم بكلماتك فإنك لن تستطيع محو ذلك الجرح إلى الأبد ...

  لا تنسى ذكر الله
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه يونيو 21، 2018 بواسطة abdullah (9,535,890 نقاط)
رجع الزوج من عمله منهكاً وقد اقترب أذان العشاء
دخل المنزل فوجد زوجته نائمة
أيقظها وسرعان ما سألها هل صليت المغرب
أجابته بلا ،،
قال لها والعصر ؟؟
قالت له لا .. عدت من العمل متعبة ونمت
لقد اعتاد الزوج على تقصير زوجته في أداء صلواتها وتأخيرها
قال الزوج لزوجته ..قومي وصلي العصر والمغرب
لقد اقترب وقت أذان العشاء
في اليوم التالي كان على الزوج رحلة عمل لإحدى الدول
ودع زوجته وانطلق في سفره
بدأت الزوجة تتصل على زوجها للاطمئنان بعد مرور بعض الوقت
تتصل ولا يوجد مجيب ..
تكرر إتصالها دون جدوى ..
بدأ القلق يتغلغل بداخلها ..
لابد أن مكروه قد أصابه ..
تتصل لساعات وهاتف زوجها يرن ولا يوجد مجيب
في نهاية اليوم اتصلت الزوجة على زوجها
فأجاب ... اطمأنت واستبشرت فرحت بالإجابة
ومع ذلك سألته متى وصلت لمحطة سفرك ؟
أجاب زوجها لقد وصلت قبل أربع ساعات
سألته زوجته : وما سبب عدم ردك إتصالاتي
قال لها : لقد وصلت متعباً واضطررت أن أنام
قالت الزوجة : ألم يكن بوسعك أن ترد علي
تطمأنني على وصولك ثم ترتاح ...
لقد قلقت جداً عليك وبدأت تتهمه بالتقصير والإهمال
عندها قال لها الزوج : أنت تؤخرين فرض صلاتك إذا كنتي متعبة
ثم تعاتبيني على تأخري في الإجابة عليك لتعبي
علمت الزوجة أن زوجها يريد أن يعلمها درس
اعتذرت له عن فعلها ووعدته أن لا تقصر ثانية
باغتها الزوج يا عزيزتي ليس عليك الإعتذار لي
عليك الإعتذار لله عز وجل ، على تقصيرك في حقه
رغم كل النعم التي أفاض علينا بها
بدأت الزوجة بالبكاء وقد علمت مدى خطأها
ما_أجمل‬ أن تعطي أحبتك درساً عملياً تشعرهم به حجم خطأهم
بدلاً من أن تبدأ باتهامهم والصراخ عليهم وعتابهم بشكل
قد يجرحهم وقد يحول النصيحة لمشكلة ولا تجدي نفعاً
                         
  لا تنسى ذكر الله

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

دليل أونلاين مصر

powered by serv2000 for hosting , web and mobile development

...