ج - دل الحديث أن موقف الناس تجاه الشبهات على ثلاثة أقسام
- من يتقي هذه الشبهات وهذا قد استبرأ لدينه وعرضه
- من يقع في الشبهات وهذا قد عرض نفسه للوقوع في الحرام
- من كان عالما بحكمها واتبع ما دله علمه وهذا القسم أفضل الأقسام الثلاثة لأنه علم حكم الله في هذه المشتبهات وعمل بعلمه ولم يذكره النبي صلى الله عليه وسلم لوضوحه