إذا لم يكن هناك تعاقب بين الليل والنهار لما كانت الحياة منتظمة على سطح الأرض ولما تمكن الإنسان والحيوان والنبات من ممارسة الحياة على سطح الأرض فبفضل هذا التعاقب تشرق الشمس من الشرق وتغرب من الغرب كما بفضل هذا التعاقب يحصل انحراف للأجسام الساقطة عن الخط العمودي بالاضافة إلى انحراف الرياح إلى اليمين في النصف الشمالي للكرة الارضية وإلى اليسار في النصف الجنوبي