أول من تفتح له الجنة هو سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ويتبعه الصحابي الجليل أبا بكر الصديق رضي الله عنه ثم يليه علي بن أبي طالب
فقد جاء في السيرة أن أبا بكر الصديق وعلي رضي الله عنهما كان واقفان على باب بيت الرسول صلى الله عليه وسلم للدخول وكل واحد منهم يريد تقديم الأخر أولا ومكثوا كثيرا على هدا الحال ولم يدخلوا. الى ان نزل سيدنا جبريل عليه السلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له يا رسول الله إن أبا بكر وعلياً واقفان ببابك فقم إليهما.
فقام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلام إليهما وجعل أبا بكر رضي الله عنه يمينه و علي رضي الله عنه يمين ابابكر ودخل بهما إلى بيتهِ وقال لهما هكذا نحشر يوم القيامة...