السياسات والتوجهات التركية تتجة نحو الأطلسية الغربة الرأسمالية، في حين التوجة السياسي السوري نحو اليسارية والاشتراكية الشرقيه.
وكذلك ضم تريا لبعض من اراضي سوريا مثل مدينة الاسكندرونه عند استقلال سوريه
وكذلك التحالف العسكري بين البلدين الاسرائيلي و التركي
وسماح تركيا بمرور عناصر من تنظيم داعش من خلالها الى سوريا وكذلك دعم اطراف المعارضة السورية
كلها عوائق تقف ضد فتح باب السلام بين البلدين
لكن هذا لا يعني عدم حصول تعاون اقتصادي او ظهور مصالح مشتركة لكي يفتح باب السلام
يمكن ان يحدث حين يظهر هناك مصالح مشتركة قد يكون اقتصادية او حين يتم غض النظر عن العقبات المذكوره اعلاه