للحد من التوتر في السلوك العام للإنسان يجب اولا تحديد اسباب هذا التوتر. بالطبع التوتر هو مرض العصر للكبار والصغار بسبب التقدم السريع وسرعة سير الأحداث من حولنا ولكن يجب علي كل شخص اي يقف مع نفسه في نهاية يومه للتنفس بهدوء والسيطرة علي توتره وقلقه حتي لا يصاب بالأمراض او يفقد القدرة علي الإستمرار بنفس كفاءته في آداء الأعمال. كذلك فإن نظام الغذاء المتوازن والصحي يعمل علي انعاش الإنسان وتخلصه من كآبته وتوتره.