كان يقول أحد أحد، أي أن الإله الذي أعبده إله واخد لا إله إلا هو
أحد في ربويبيته فلا خالق غيره ورازق سواه
أحد في ألوهيته، فلا شريك له في دعاء أو عيادة أو أمر أو خكم
أحد في صفته العلى وأسمائه الحسنىى
ولم يقل واحد واحد، لأن أحد أبلغ منها في إثيات الأحدية، فالواحد يوجد واحده غيره، زالأحد لا يوجد