الذي دون القرأن في كتاب و سماه مصحفا هو الصحابي عثمان بن عفان فقد امر عبدالله بن الزبير، وزيد بن ثابت، وعبد الرحمن بن الحارث، وسعيد بن العاص بتدوينه و نسخه و توزيعه على مناطق الدولة الاسلامية و ذلك عندما قراءات متعدد للقرآن تختلف عن لهجة القرآن و بذلك حلت المشكلة ، و اول من جمع القرآن هو الصحابي ابو بكر الصديق عندما توفي عدد كبير من حفظة القرآن في حروب الردة