يتم على حساب الطبيعة، فاستخدام المواد الكيميائية والأسمدة والمبيدات الحشرية على مدى سنوات تؤدي إلى تغلغلها في التربة.
وبالإضافة إلى ذلك فإن طرق الري غير الفعالة تؤدي إلى انخفاض مستوى المياه الجوفية.
استخدام المتكرر للأسمدة الكيماوية والري تؤدى إلى إحداث مشاكل للتربة تتمثل في التلوث البيئي والتملح
الاستهلاك الكبير للاسمدة والكيماويات مما يزيد الاضرار التى تصيب لاانسان خاصة وبشكل خاص المزارعين لأنهم على اتصال مباشر مع المواد الكيميائية المستخدمة، كما ان الكثير منهم لا يرتدي الملابس الواقية عند استخدام المبيدات المختلفة .