لعب الموقع الجغرافي لدولة المماليك دورا كبيرا في ازدهارها كونه على الطريق التجارية التي تربط أوروبا بالشرق
مرور القوافل التجارية من داخل أراضيها وحصولها على الموارد من خلال فرض الضرائب على هذه القوافل
توفر المحاصيل الزراعية والصناعات المشهورة بالحرف وغيرها داخل دولة المماليك