وحول الصداقة والصديق , وما يجب أن يجري بينهما من تعايش وتفاهم
يقول بشار بن برد :
إذا كنت في كل الأمور معاتبا ... صديقك لم تلق الذي تعاتبه
فعش واحدا أو صل أخاك فأنه .... مقارف ذنب مرة ومجانبة
إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ... ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه